سوريا توقع اتفاقيات بـ7 مليارات دولار لتطوير مشاريع الطاقة والكهرباء
المؤلف: «عكاظ» (دمشق)10.10.2025
أبرمت وزارة الطاقة السورية اتفاقيات تاريخية بقيمة 7 مليارات دولار مع نخبة من الشركات العالمية الرائدة، وذلك بهدف إحداث نقلة نوعية في قطاع إنتاج الكهرباء وتلبية الطلب المتزايد على الطاقة.
وتتضمن هذه الاتفاقيات الطموحة تطوير أربع محطات متطورة لتوليد الكهرباء تعمل بتوربينات غازية ذات دورةcombined cycle gas turbine (CCGT) في مناطق استراتيجية تشمل دير الزور، ومحردة، وزيزون في ريف حماة، بالإضافة إلى تريفاوي بريف حمص. وتهدف هذه المحطات إلى تحقيق قدرة إنتاجية إجمالية تصل إلى حوالي 4000 ميغاواط، وذلك باستخدام أحدث التقنيات الأمريكية والأوروبية المتاحة. علاوة على ذلك، يشمل المشروع إنشاء محطة طاقة شمسية عملاقة بقدرة 1000 ميغاواط في وديان الربيع الخلابة جنوب سورية، مما يعكس التزام سوريا بتعزيز مصادر الطاقة المتجددة النظيفة والمستدامة.
وأكدت وزارة الطاقة السورية في بيان رسمي، نقلته وكالة الأنباء السورية الموثوقة، أن هذه المذكرات الهامة قد تم توقيعها مع مجموعة من الشركات المرموقة ذات السمعة الطيبة والخبرة الواسعة في مجال الطاقة، بما في ذلك مجموعة UCC العالمية، وشركة أورباكون، وشركة باور الدولية، وشركة جنكيز للطاقة، بالإضافة إلى شركة كاليون للطاقة المتميزة.
وفي كلمته المؤثرة خلال مراسم التوقيع الرسمية، صرح وزير الطاقة المهندس محمد البشير قائلاً: "إننا نشهد اليوم لحظة تاريخية فارقة تمثل نقطة تحول حاسمة في قطاع الطاقة والكهرباء في سورية، حيث نسعى جاهدين لإعادة بناء البنية التحتية المتهالكة في هذا القطاع الحيوي والضروري".
وأشار البشير بكل فخر واعتزاز إلى أن هذه المذكرة الجوهرية ترسخ دعائم التعاون والتكامل الإقليمي الفعال في قطاع الطاقة، وتسهم بشكل كبير في تحفيز مشاريع الطاقة النظيفة والمتجددة، مما يعزز مساعي التنمية المستدامة في البلاد.
كما أوضح وزير الطاقة أن هذا الاستثمار الضخم بقيمة 7 مليارات دولار سيساهم بفعالية في توليد 5 آلاف ميغاواط إضافية من الكهرباء، مما سيؤدي إلى زيادة ملحوظة في عدد ساعات التغذية الكهربائية اليومية، وسينعكس بشكل إيجابي وملموس على جميع مناحي الحياة والقطاعات الحيوية في البلاد.
وتجدر الإشارة إلى أن الاتفاقية الشاملة تتضمن تطوير أربع محطات رئيسية لتوليد الكهرباء تعتمد على توربينات غازية متطورة بتقنية الدورة المركبة (CCGT) في مواقع استراتيجية تشمل دير الزور، ومحردة، وزيزون بريف حماة، وتريفاوي بريف حمص، وذلك بهدف تحقيق قدرة إنتاجية إجمالية تبلغ حوالي 4000 ميغاواط، باستخدام أحدث التقنيات الأمريكية والأوروبية المتاحة، بالإضافة إلى إنشاء محطة طاقة شمسية واسعة النطاق بقدرة 1000 ميغاواط في وديان الربيع جنوب سورية، مما يمثل خطوة هامة نحو تنويع مصادر الطاقة وتعزيز الاستدامة البيئية.
وتتضمن هذه الاتفاقيات الطموحة تطوير أربع محطات متطورة لتوليد الكهرباء تعمل بتوربينات غازية ذات دورةcombined cycle gas turbine (CCGT) في مناطق استراتيجية تشمل دير الزور، ومحردة، وزيزون في ريف حماة، بالإضافة إلى تريفاوي بريف حمص. وتهدف هذه المحطات إلى تحقيق قدرة إنتاجية إجمالية تصل إلى حوالي 4000 ميغاواط، وذلك باستخدام أحدث التقنيات الأمريكية والأوروبية المتاحة. علاوة على ذلك، يشمل المشروع إنشاء محطة طاقة شمسية عملاقة بقدرة 1000 ميغاواط في وديان الربيع الخلابة جنوب سورية، مما يعكس التزام سوريا بتعزيز مصادر الطاقة المتجددة النظيفة والمستدامة.
وأكدت وزارة الطاقة السورية في بيان رسمي، نقلته وكالة الأنباء السورية الموثوقة، أن هذه المذكرات الهامة قد تم توقيعها مع مجموعة من الشركات المرموقة ذات السمعة الطيبة والخبرة الواسعة في مجال الطاقة، بما في ذلك مجموعة UCC العالمية، وشركة أورباكون، وشركة باور الدولية، وشركة جنكيز للطاقة، بالإضافة إلى شركة كاليون للطاقة المتميزة.
وفي كلمته المؤثرة خلال مراسم التوقيع الرسمية، صرح وزير الطاقة المهندس محمد البشير قائلاً: "إننا نشهد اليوم لحظة تاريخية فارقة تمثل نقطة تحول حاسمة في قطاع الطاقة والكهرباء في سورية، حيث نسعى جاهدين لإعادة بناء البنية التحتية المتهالكة في هذا القطاع الحيوي والضروري".
وأشار البشير بكل فخر واعتزاز إلى أن هذه المذكرة الجوهرية ترسخ دعائم التعاون والتكامل الإقليمي الفعال في قطاع الطاقة، وتسهم بشكل كبير في تحفيز مشاريع الطاقة النظيفة والمتجددة، مما يعزز مساعي التنمية المستدامة في البلاد.
كما أوضح وزير الطاقة أن هذا الاستثمار الضخم بقيمة 7 مليارات دولار سيساهم بفعالية في توليد 5 آلاف ميغاواط إضافية من الكهرباء، مما سيؤدي إلى زيادة ملحوظة في عدد ساعات التغذية الكهربائية اليومية، وسينعكس بشكل إيجابي وملموس على جميع مناحي الحياة والقطاعات الحيوية في البلاد.
وتجدر الإشارة إلى أن الاتفاقية الشاملة تتضمن تطوير أربع محطات رئيسية لتوليد الكهرباء تعتمد على توربينات غازية متطورة بتقنية الدورة المركبة (CCGT) في مواقع استراتيجية تشمل دير الزور، ومحردة، وزيزون بريف حماة، وتريفاوي بريف حمص، وذلك بهدف تحقيق قدرة إنتاجية إجمالية تبلغ حوالي 4000 ميغاواط، باستخدام أحدث التقنيات الأمريكية والأوروبية المتاحة، بالإضافة إلى إنشاء محطة طاقة شمسية واسعة النطاق بقدرة 1000 ميغاواط في وديان الربيع جنوب سورية، مما يمثل خطوة هامة نحو تنويع مصادر الطاقة وتعزيز الاستدامة البيئية.